+ النفوس المريضة +
سريعة الزوال والتساقط أمام الملأ !!
للأسف قد تخدعنا للمرة الأولى كلماتهم الناعمة وابتساماتهم الصفراء
ولكن مع القليل من الوقت يتم التعرف على الآخرين من خلال نظراتهم
ا ونبرات أصواتهم ا وحركاتهم اوكتاباتهم
الوقت فقط كفيل بأن يفضحهم .
هم أشخاص مرضى نفسيون لديهم عقدة الاحساس بالنقص وعدم الثقة بالنفس !!
يعيشون حياتهم في خلق المشاكل !!
خفافيش ظلام لا يعيشون الا خلف الستار ويخشون المواجهة !!
بعيدون كل البعد عن الصراحة والنوايا البيضاء !!
تجدونهم يتكلمون بالسؤ تجاه الآخرين
تنقصهم اشياء كثيره للتميز !!
فيبحثون عن تميزهم بسفاهاتهم .. فيسقطون اكثر واكثر!!
يحبون الاختفاء خلف الاقنعه
ليس للغرور أي دخل في هذه الأقنعة !! بل هو الخبث والحقد والحسد
والمرض النفسي الذي يسكن نفوسهم الدنيئة فيلجؤون للأقنعة من أجل
اغراض فتنة مثلاً أو مصلحة شخصية لهم !! ويستحيل أن يرتدوا الأقنعة
من أجل تجميل صورهم أمام الناس إلاً من أجل هدف مريض سرعان ما
ينكشف بمرور الوقت أو تعرية الآخرين لهم !!
ليس بالضرورة عندما أجاري هذه النوعيه في ظاهرة معينة وقد يكون بعدم
قناعة تامة مني بأني تحت الخوف !!
ربما لي اسلوبي .. !!
ربما ارى الرد بنفس الاسلوب سقوط !!
لا يوجد هناك شخص يحب أن يظهر مساوئة ويفضح عيوبة أمام الآخرين
ولكن هناك أشخاص يرتدون الأقنعة من أجل تحقيق أهداف مريضة !!
للاحتكاك مع الناجحين !! أو النيل منهم !!
وسرعان ما ينكشفون!!
ومن ناحية العلاج فلا أعتقد بأنه يفيد مع هذه الفئة لأنها فئة تربت على
النفاق والوصولية والحسد والسب والقذف !!
ولكن هذا لا يمنع بأن ننصح من يهمنا أمرهم بأن يأخذوا حذرهم !!
وكأن الأيام لاتمر على بعض من الناس
و كأن الشللية و العنصرية والتكبر أصبحوا ميزان الحياة عند البعض
نعلم بأن الثقافات و المعرفة و الكثير الكثير يختلف من إنسان إلى آخر
تمر الأيام فينا و تمضي تحمل معها بعض اللحظات
منها تترك الأثر الأيجابي ومنها ما يترك أثراً سلبياُ
ومن تجربتي بالآثار السلبية بدأت أحاول معرفة لماذا نطلق على هذه الفئة
من الناس ( أصحاب النفوس المريضة ) و أكتشفت أخيراً ماذا تعني تلك
الكلمة و أحببت لو أفيد بها من أعرف و من لم أعرف :-
- إلى أصحاب النفوس المريضة تحية ( و أظن أن معنى التحية مفقود
عندكم ) و أظن بأن عليكم مراجعة أنفسكم و أنه لمن المهم أن تلقوا التحية
بغض النظر عن محتوى التحية و بغض النظر أيضاً لمن ستكون التحية و
سأرفق لكم بعض التحيات لعلها تفيدكم (السلام عليكم , سلام , مرحبا ,
صباح الخير , مسا الخير ) و بتقدروا تقولوا ( هاي ) ما فيها ضرر .
- إلى اصحاب النفوس المريضة ( ما حد أحسن من حدا ) وأظن أنها
مستخدمة عندكم كثيرا فلماذا لا تطبق على واقعكم مع جميع الناس , و لو
بحثتم جيداً في نفسكم ستجدون أنكم اقل منهم في كثير من الأشياء فلكل
شخص تميزه و إبداعه الذي يميزه عن غيره.
- إلى اصحاب النفوس المريضة و الذين لا اتصال بينهم و بين من حولهم إلا
عند قضاء مصلحة ما و كأن هذا الشخص الذي أمامه لا يرى بالعين المجردة
إلا عند الحاجة له .
- إلى أصحاب النفوس المريضة ( خاصة المتعلمين و المثقفين منهم ) أعلموا
بأن الجاهل ( و هذه كلمة لا أحبها ) شخص عالم بالكثير سواء مثلكم و أكثر
سريعة الزوال والتساقط أمام الملأ !!
للأسف قد تخدعنا للمرة الأولى كلماتهم الناعمة وابتساماتهم الصفراء
ولكن مع القليل من الوقت يتم التعرف على الآخرين من خلال نظراتهم
ا ونبرات أصواتهم ا وحركاتهم اوكتاباتهم
الوقت فقط كفيل بأن يفضحهم .
هم أشخاص مرضى نفسيون لديهم عقدة الاحساس بالنقص وعدم الثقة بالنفس !!
يعيشون حياتهم في خلق المشاكل !!
خفافيش ظلام لا يعيشون الا خلف الستار ويخشون المواجهة !!
بعيدون كل البعد عن الصراحة والنوايا البيضاء !!
تجدونهم يتكلمون بالسؤ تجاه الآخرين
تنقصهم اشياء كثيره للتميز !!
فيبحثون عن تميزهم بسفاهاتهم .. فيسقطون اكثر واكثر!!
يحبون الاختفاء خلف الاقنعه
ليس للغرور أي دخل في هذه الأقنعة !! بل هو الخبث والحقد والحسد
والمرض النفسي الذي يسكن نفوسهم الدنيئة فيلجؤون للأقنعة من أجل
اغراض فتنة مثلاً أو مصلحة شخصية لهم !! ويستحيل أن يرتدوا الأقنعة
من أجل تجميل صورهم أمام الناس إلاً من أجل هدف مريض سرعان ما
ينكشف بمرور الوقت أو تعرية الآخرين لهم !!
ليس بالضرورة عندما أجاري هذه النوعيه في ظاهرة معينة وقد يكون بعدم
قناعة تامة مني بأني تحت الخوف !!
ربما لي اسلوبي .. !!
ربما ارى الرد بنفس الاسلوب سقوط !!
لا يوجد هناك شخص يحب أن يظهر مساوئة ويفضح عيوبة أمام الآخرين
ولكن هناك أشخاص يرتدون الأقنعة من أجل تحقيق أهداف مريضة !!
للاحتكاك مع الناجحين !! أو النيل منهم !!
وسرعان ما ينكشفون!!
ومن ناحية العلاج فلا أعتقد بأنه يفيد مع هذه الفئة لأنها فئة تربت على
النفاق والوصولية والحسد والسب والقذف !!
ولكن هذا لا يمنع بأن ننصح من يهمنا أمرهم بأن يأخذوا حذرهم !!
وكأن الأيام لاتمر على بعض من الناس
و كأن الشللية و العنصرية والتكبر أصبحوا ميزان الحياة عند البعض
نعلم بأن الثقافات و المعرفة و الكثير الكثير يختلف من إنسان إلى آخر
تمر الأيام فينا و تمضي تحمل معها بعض اللحظات
منها تترك الأثر الأيجابي ومنها ما يترك أثراً سلبياُ
ومن تجربتي بالآثار السلبية بدأت أحاول معرفة لماذا نطلق على هذه الفئة
من الناس ( أصحاب النفوس المريضة ) و أكتشفت أخيراً ماذا تعني تلك
الكلمة و أحببت لو أفيد بها من أعرف و من لم أعرف :-
- إلى أصحاب النفوس المريضة تحية ( و أظن أن معنى التحية مفقود
عندكم ) و أظن بأن عليكم مراجعة أنفسكم و أنه لمن المهم أن تلقوا التحية
بغض النظر عن محتوى التحية و بغض النظر أيضاً لمن ستكون التحية و
سأرفق لكم بعض التحيات لعلها تفيدكم (السلام عليكم , سلام , مرحبا ,
صباح الخير , مسا الخير ) و بتقدروا تقولوا ( هاي ) ما فيها ضرر .
- إلى اصحاب النفوس المريضة ( ما حد أحسن من حدا ) وأظن أنها
مستخدمة عندكم كثيرا فلماذا لا تطبق على واقعكم مع جميع الناس , و لو
بحثتم جيداً في نفسكم ستجدون أنكم اقل منهم في كثير من الأشياء فلكل
شخص تميزه و إبداعه الذي يميزه عن غيره.
- إلى اصحاب النفوس المريضة و الذين لا اتصال بينهم و بين من حولهم إلا
عند قضاء مصلحة ما و كأن هذا الشخص الذي أمامه لا يرى بالعين المجردة
إلا عند الحاجة له .
- إلى أصحاب النفوس المريضة ( خاصة المتعلمين و المثقفين منهم ) أعلموا
بأن الجاهل ( و هذه كلمة لا أحبها ) شخص عالم بالكثير سواء مثلكم و أكثر
منكم ( مدرسة الحياة تعلم ما لا تعلمه الكتب و المدارس و الجامعات ) .
هنالك الكثير أيضاُ ........